0 Comments

من ااـمؤلم ان ترى من يهمڪ ٲمــرﮪ يعاني من وجع...
جعلــہ حبيساً بين سرير واربعة جدران لايڪاد يغادرها..
وڪ أنــہ ڪُتب عليـہ ان يعيش بقية عمرﮪ ...
بين دموع المرض ... ودموع اللـﮪـفہ والشوق لـ ٲيام ڪان
فيـﮪا بـ ڪامل صحتـہ...

شعور قاتل يجعلڪ تتقطع من الداخل عندما ترى دموعہ المستغيثہ بہﺨالقـﮪا
علـۑ الرحمـہ تنزل عليہ لہﭤخلصہ من نظرات الشفقہ
التي دفعتہ ان يبقى رهيناً في منفاﮪ الذي اختارﮪ بہﺭغبته..

لڪن دون ان ترى استجابہ لہﮪذه الدموع ...
التي تجعل بذرة الٲمل التي في داخلہ تتلاشى....
فـ ڪل فرحة تـﮪطل عليہ يُصاحبـﮪا غصة وڪ أنـﮪا
مجرد حزنــاً قد غلف بـ ڪلمة فرحـہ ..

28/5/2018

تڪاد تُقلب الموازين ..لـ تخبرﮪ اياڪ والفرح فہﮪو قد
ڪُتبَ لہﻐيرڪ لا لڪ ..
واذا بہﺩاخلـہ يصرخ ..... لماذا ؟ لماذا ؟

لماذا ڪُتب عليَ ذلڪ دون غيري؟؟؟
فہﯿٲتيڪ العزا۽ :-

ٳن اللہ ٳذا ٲحہﺐَ عبہﺩاً ٳبتـلاﮪ ... 🌿🌼
#شعبر



You may also like

ليست هناك تعليقات:

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.