لا تعليق

0 Comments

 سجينُ عينيّها كان، وكلماتها طربهُ المُفضل، إغتالها بلحظةِ شوقٍ، فأصبحت تتعبد بحضنه.

#مجرد_هُراء




You may also like

ليست هناك تعليقات:

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.